كلمات اش بيك دارت لقدار

كلمات اش بيك دارت لقدار لمجموعة جيل جيلالة

مقدمة

يسعدنا أن نقدم لكم في هذه المقالة كلمات اش بيك دارت لقدار لمجموعة جيل جيلالة. تجدر الإشارة إلة أن الأغنية يُشار إليها كذلك بعنوان “كيف طوير طار

معلومات عن أغنية اش بيك دارت لقدار

العنوانكيف طوير طار (اش بيك دارت لقدار)
كلمات:جيل جيلالة
الملحنجيل جيلالة
المغنيجيل جيلالة
معلومات عن الأغنية

السياق العام الذي ظهرت فيه الأغنية

تناولت مجموعة جيل جيلالة (وكذلك ناس الغيوان) موضوع حقوق الإنسان والاختطاف والاغتيال السياسي في أعمالها. وتعتبر أغنية “كيف طوير طار” أحد أبرز أعمالهم السياسية، حيث تلاحقت الأقاويل بعد وفاة بوجميع، وهي الوفاة التي أثارت الكثير من الجدل. فقد زعم البعض أن بوجميع تعرض للقتل على يد جهات غير مرتاحة لصوته.

ومن الواضح أن وفاة بوجميع كانت طبيعية، وفقًا للعديد من الشهادات، إلا أن نوعية الأغنية التي كان يؤديها جعلت له شعبية خاصة بين محبيه.

إلى ذلك، تم إنتاج هذه الأغنية من قبل مجموعة جيل جيلالة في عام 1978، أي خلال فترة الصراع الاجتماعي الكبيرة. كانت الساحة السياسية تشهد إضرابات ومظاهرات عديدة في ذلك الوقت.

وتزامن إصدار الأغنية مع الاضطرابات التي نجمت عن قتل الزعيمين الاتحاديين عمر بنجلون والمهدي بنبركة، وبدأت التفسيرات والتأويلات تظهر حيث اعتبر البعض أن هذه الأغنية تشير إليهما، بحيث كانت قضية اختفائهما محط نقاش واسع.

كلمات أغنية اش بيك دارت لقدار لمجموعة جيل جيلالة

تمعن في كلمات اش بيك دارت لقدار لمجموعة جيل جيلالة و استمتع بالأغنية. أغنية جميلة تتحدث عن الفراق والاختطاف والاختفاء.

جيل جيلالة
جيل جيلالة

كلمات اش بيك دارت لقدار (كيف الطوير طار)

اش بيك دارت لقدار

مابانليك اثار ولا خبرو بيك البشارة

كيف الطوير طار ما عاد الوكار

الناس خفاو حديثك و كتمو سرارك علي

خوفي تكون حاصل فشباك الغير

ولا فالسما صادفتي لحدية

اش ينسنا فيك

حيرة وعداب خليتينا لا توجيه

لاضمانة لا من يدعم كيانة و يحمي حالناا

لقلوب عليك مهولة

الهول و الصبر طال شحال

مازال حبابك مازالو و فباب الرحمة يرجاو

خاتمة

كلمات اش بيك دارت لقدار جاءت في سياق خاص حين كان المغرب مهدد بسبب الصراع بين اليساريين وقوى سياسية أخرى والدولة. الأغنية عكست ظروف هذه المرحلة. مجموعة من الملفات تبين أن لا يد للدولة فيها. كما أن هيئة الإنصاف والمصالحة قد طوت جميع الملفات المتعلقة بحقوق الإنسان. ومنذ تلك اللحظة جرت مياه كثيرة تحت الجسر وتغيرت الأحوال وشاركت كل الأطياف السياسية بما فيها الإسلاميين واليساريين والليبيراليين في مسيرة البناء والتشييد.